بين النقد والإشادة.. يواصل المسلسل الكوميدي «شباب البومب»، إثارة ردود الأفعال حيال حلقاته التي يقدمها طيلة شهر رمضان المبارك، ومع بلوغه الـ11 في سلسلة أجزائه المتواصلة، تزداد حمى المنافسة بينه وبين أعمال أخرى، وهو ما يراه القائم عليه ونجمه الأول الممثل فيصل العيسى نتيجة طبيعية في ظل العلامة التي اتسم بها العمل عبر المفهوم الشبابي المختلف، الذي جذب أكبر شريحة من المشاهدين، مؤكداً أن العمل فرض نفسه ونجاحه، وأصبح منافساً لأكبر الأعمال في نسب المشاهدة.
يقول لـ«عكاظ»: بذل فريقنا جهوداً كبيرة على مدى أشهر طويلة في التحضير للموسم الحادي عشر من العمل، واستمرار نجاح العمل في حلقات هذا العام - كما نشعر - يدلل على تحقيق أهدافنا في الوصول إلى شريحة الشباب والفتيات، علاوة على الآخرين ليس بـ«الكاركترات» التي جسدناها فحسب، بل لأن العمل يعبر عن هذا الجيل بوضوح وبساطة، ويتناول قضاياهم المختلفة ويطرح أهم مشاكلهم بنظرة وإيقاع قريب منهم. ودافع عن بعض الانتقادات التي تطال العمل من البعض بقوله، إنها ظاهرة صحية فليس هناك عمل لا يُنتقد، مشيراً إلى أنهم يأخذون ما يستحق من النقد بعين الاعتبار والاستفادة. وأوضح، أن التجهيز للموسم الحالي استغرق عدة أشهر في التحضيرات وكتابة النص من خلال ورش عمل مطولة، وأن العمل يتضمن تنوعاً وتجديداً في أفكار الحلقات والموضوعات المطروحة التي تتفاعل وتعكس الواقع الفعلي للقضايا الاجتماعية اليومية التي يمر بها الجمهور.
وحول وجود بعض مشاهير تطبيقات «السوشيال ميديا» في العمل وأهداف الاستعانة بهم، قال العيسى: «نحن حريصون على أن نستقطب كل عنصر يحقق الإضافة للعمل، وندعم كل موهوب يبحث عن فرصة حقيقية، ونجوم مواقع التواصل من هذه المواهب التي نحتفي بوجودها معنا، من خلال طرح هادف بنّاء».
وأضاف، لم نكتف بهم فقط، يشارك في حلقات هذا الموسم عدد كبير من النجوم والممثلين من السعودية والعالم العربي، إضافة إلى مجموعة من الوجوه الجديدة، مبيناً أنه يدعم في العمل كل موسم عدداً من المواهب الشابة من خلال التعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالرياض، إضافة إلى النجوم الأساسيين؛ عبدالعزيز الفريحي، ومحمد الدوسري، وسليمان المقيطيب، ومهند الجميلي، وفيصل المسيعيد، وعبدالعزيز برناوي، والفنانة القديرة شفيقة يوسف، والفنان القدير علي المدفع، وغيرهم من الفنانين المبدعين.
يقول لـ«عكاظ»: بذل فريقنا جهوداً كبيرة على مدى أشهر طويلة في التحضير للموسم الحادي عشر من العمل، واستمرار نجاح العمل في حلقات هذا العام - كما نشعر - يدلل على تحقيق أهدافنا في الوصول إلى شريحة الشباب والفتيات، علاوة على الآخرين ليس بـ«الكاركترات» التي جسدناها فحسب، بل لأن العمل يعبر عن هذا الجيل بوضوح وبساطة، ويتناول قضاياهم المختلفة ويطرح أهم مشاكلهم بنظرة وإيقاع قريب منهم. ودافع عن بعض الانتقادات التي تطال العمل من البعض بقوله، إنها ظاهرة صحية فليس هناك عمل لا يُنتقد، مشيراً إلى أنهم يأخذون ما يستحق من النقد بعين الاعتبار والاستفادة. وأوضح، أن التجهيز للموسم الحالي استغرق عدة أشهر في التحضيرات وكتابة النص من خلال ورش عمل مطولة، وأن العمل يتضمن تنوعاً وتجديداً في أفكار الحلقات والموضوعات المطروحة التي تتفاعل وتعكس الواقع الفعلي للقضايا الاجتماعية اليومية التي يمر بها الجمهور.
وحول وجود بعض مشاهير تطبيقات «السوشيال ميديا» في العمل وأهداف الاستعانة بهم، قال العيسى: «نحن حريصون على أن نستقطب كل عنصر يحقق الإضافة للعمل، وندعم كل موهوب يبحث عن فرصة حقيقية، ونجوم مواقع التواصل من هذه المواهب التي نحتفي بوجودها معنا، من خلال طرح هادف بنّاء».
وأضاف، لم نكتف بهم فقط، يشارك في حلقات هذا الموسم عدد كبير من النجوم والممثلين من السعودية والعالم العربي، إضافة إلى مجموعة من الوجوه الجديدة، مبيناً أنه يدعم في العمل كل موسم عدداً من المواهب الشابة من خلال التعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالرياض، إضافة إلى النجوم الأساسيين؛ عبدالعزيز الفريحي، ومحمد الدوسري، وسليمان المقيطيب، ومهند الجميلي، وفيصل المسيعيد، وعبدالعزيز برناوي، والفنانة القديرة شفيقة يوسف، والفنان القدير علي المدفع، وغيرهم من الفنانين المبدعين.